السبت، 7 أكتوبر 2017

من مذكرات عبد المجيد - رحلة الى الرايس -





في يوم الأحد الموافق 19-12-1439 ، توجهنا إلى الرايس بعد صلاة الظهر ، وفي الطريق أخذت أمي معها بعض الفاكهة ، أخذت أراجع وِردي أما أختي شيماء فقد أخذت تقرأ كتابا . وصلنا عصرا وصلينا العصر وبعدها ذهبنا إلى مرسى السفن ، قام أبي بتسجيل بياناتنا ، ثم ركبنا القارب ولبسنا ستر النجاة ، واستمتعنا بنزهة بحرية توقفنا خلالها بالقرب من جزيرة للطيور المهاجرة ، ولم نستطع الاقراب لوجود شعب مرجانية ، وبعد نزولنا من القارب توجهنا لمنطقة صالحة للسياحة وسبحنا ولعبنا بالرمال ثم تناولنا وجدبة شهية من السمك وكنت أنا الحارس لأن أختي وأمي تخافان من القطط ، وبعد فراغنا من الوجبة ركبنا السيارة ورجعنا إلى المدينة.
شكرنا والدي والحمد لله على السلامة .


عبد المجيد عاصم 

من مذكرات عبد المجيد - خالي عبد الواسع -





في يوم من الأيام كنت مع أمي وأختاي ، كنا في جدة وكان معنا خالي عبد الواسع وجدي وجدتي وخالي نبيل وزوجته وبناته وكان الوقت ليلا فأخافني خالي عبد الواسع بـ " كونان " ، فخفت جدا واعتذر لي لكني لم أسامحه ، وقال لي " إذا أخبرت أمك لن آخذك إلى محل الألعاب ، لكني أخبرت أمي وضربته مزحا ، وبعد أيام قليلة وصلت خالتي إلى جدة ، ومعها سناء وعزوز ، وفي اليوم التالي بعد صلاة العشاء وذهبت مع خالي عبد الواسع وعزوز إلى محل الألعاب واشترى لنا دونات وبعد ذلك ذهبنا إلى محل الألعاب واشترى لنا بي بليد ، وبعد ذلك ذهبنا إلى البيت ونظمنا مباريات وكانت الفائزة هي رغد ابنة خالي نبيل ، وبعد ذلك حكى لنا خالي عبد الواسع حكاية وبعدها نمنا . 

 عبد المجيد عاصم 

من مذكرات عبد المجيد - يوم مع خالاتي -




8-1-1439
ذهبنا إلى الراشد مول وبعد ذلك ذهبنا إلى بيت خالتي ولعبنا بألعاب غادة ، وأكلنا كانت قد أعدته خالتي ، وكانت غادة غاضبة لأن أختي الصغيرة لعبت بألعابها ، كأن عاصفة أتت ، وبعد ذلك ذهبنا إلى خالتي ونمنا . 

عبد المجيد عاصم 

من مذكرات إيلاف - سفرتنا للطائف -





في يوم من أيام الإجازة الصيفية سافرنا إلى الطائف مع عائلتي وعائلة عمتي وكانت أياما جميلة ومن تلك الأيام كان هناك يوم مميز بجماله وفي بداية ذلك اليوم سبحنا في مسبح الفندق حتى الظهيرة وكان الجو باردا والسماء ملبدة بالغيوم فتوقعها هطول المطر وذهبنا إلى منطقة مرتفعة بالطائف وهطلت الأمطار القوية وقليل من البرد وجلسنا هناك نرقب المطر حتى العصر ثم ذهبنا إلى حديقة الردف وركبنا الأحصنة الجميلة ذات الألوان الرائعة ثم حل الليل ، تناولنا العشاء وتسامرنا مع بعضنا البعض ثم نام الجميع ، وكم كان يوما رائعا أتمنى أن يعود !


إيلاف عبد الله 

من مذكرات غادة




في يوم الخميس بتاريخ 2\12
سافرنا إلى جدة وبالتحديد إلى درة العروس ، وعندما وصلنا إلى درة العروس فرحت كثيرا وقلت " يااااي أريد أن أسبح الآن في المسبح يهوووو "
أنزلنا الحقائب ووضعناها في الغرفة التي استأجرناها في درة العروس ، أمي هي من دخلت الغرفة أولا ، وبقينا أنا وابنة عمي الكبرى اسراء واختها أمل وأخوهما أحمد وعمتي زينب نبحث عن الغرفة ، وأخيرا وجدناها لكننا لم نعرف كيف نفتح الباب وحاولنا أن نفتحه ولكن بلا جدوى حتى أخبرنا أحد عمال الفندق أن للغرفة بابان : باب في الداخل والآخر مطل على الحديقة والباب الذي في الداخل وراء باب الطوارئ هو الباب الرئيسي وأما الآخر هو نفسه عبارة عن نافذة وهي التي كنا نحاول فتحها ثم دخلنا من الباب الرئيسي للغرفة وانطلقنا إلى أمي وطلبنا منها ثياب السباحة " نريييد أن نسبح " . فقالت أمي " إنها هناك هيا ارتديها لكي تسبحي " .
وسبحنا حتى الغروب ثم صلينا المغرب وقلت لأمي وأبي " شكرا لكما لأنكما أخذتمانا إلى درة العروس " وهكذا انتهى ذلك اليوم الحافل بالمتعة والسعادة والمرح .


غادة أحمد 

من مذكرات إيلاف - ليلة العيد -




في ليلة العيد تجهزت للعيد بملابس جديدة وجميلة وحنيت يدي ورتبت شعري ولبست الاكسسوارات الجديدة وذهبنا إلى صلاة العيد ورأيت الأطفال يلعبون ويمرحون فرحين بقدوم العيد ومنهم من يوزع الحلوى اللذيذة وكنت فرحةً بذلك ثم ذهبنا إلى بيت جدتي ورأيت عماتي وأعمامي وأولادهم واستمتعنا باللعب مع بعضنا وفطرت الأسر جميعها ثم ذهبنا إلى بيت جدتي ولدة أمي وهنأناها بقدوم العيد ورأيت خالاتي وأخوالي ولعبت مع أبنائهم وبناتهم ثم ذهبنا إلى منزل عمة أمي وصلينا الظهر في منزلها وتناولنا طعام الغداء معها وعدنا بعدها إلى منزلنا ، كم كان يوما جميلا . <3 

ايلاف عبد الله